القرص المضغوط (Compact disc - CD) هو قرص بصري يستخدم لتخزين البيانات، و تمت صناعته في الأصل لتخزين الأصوات رقميا. تطلى الجهة التي تخزن عليها المعلومات بطبقة رقيقة من الألمنيوم النقي و تستخدم أشعة الليزر قي تسجيل البيانات النصية على مسارات غير المنظورة الموجودة على سطحه.
في عام 1984 قامت شركتا فيلبس و هيتاشي بعرض خاص لجهاز تشغيل القرص الصوتي اقرأ ما في الذاكرة فقط CD-ROM و ذلك بعد النجاح الذي صادفه القرص الصوتي CD و دخل الأسواق التجارية في النصف الأول من عام 1985 مع كافة المعايير و المواصفات الخاصة بالجهاز و القرص في مطبوع أطلقت عليه الشركتان المنتجتان اسم الكتاب الأصفر و هما فيلبس و سوني صاحبتا الامتياز لهذا القرص و أغلب الأقراص الرقمية و في عام 1987 ظهر القرص المضغوط الذي أضيفت له المعلومات الصورية الثابتة و المتحركة ليكون شاملا لكافة أوعية المعلومات الصوتية و النصية و الصورية الثابتة و المتحركة من قبل شركتي فيلبس و سوني و عرف بالقرص المتفاعل Compact Disc Interactive حيث أصبح بالإمكان الإطلاع و الاستفادة من كافة المعلومات بأوعيتها المختلفة من خلال وعاء واحد و بأسلوب عرض تفاعلي لجميع المعلومات و سرعان ما تطورت هذه الأقراص و ظهرت أنواع منها الأقراص Photo-CD الذي ظهر عن شركتي فيلبس و كوداك عام 1990 و له قابلية على إختزان الصور الفوتوغرافية .
والقرص المضغوط العادي يستطيع تسجيل الصوت بهيئة تتوافق مع المواصفات القياسية للكتاب الأحمر. يتكون القرص المضغوط من مجموعة من مقاطع الصوت الثنائية التي تم تسجيلها باستخدام ترميز بي سي إم 16-بت بمتوسط عينات (Sample Rate) يعادل 44.1 كيلوهرتز. و للقرص المضغوط قطر يبلغ 120 ملم، بالرغم من وجود إصدارات ذات قطر 80 ملم. يستطيع القرص ذو القطر 120 ملم أن يخزن 74 دقيقة من الصوت و يوجد الآن إصدارات بإمكانها تخزين 80 أو حتى 90 دقيقة. أما القرص ذو القطر 80 ملم فيستطيع تخزين 20 دقيقة من الصوت. و فيما بعد تم تبني تقنية الأقراص المضغوطة لاستخدامها في تخزين البيانات و التي أصبحت تعرف باسم "الأقراص المضغوطة - قراءة الذاكرة فقط" أو CD-ROM. في عام 2004 بيع من الأنواع الثلاثة للأقراص المضغوطة (CD-Audio لتسجيل الصوتيات الرقمية و CD-ROM لتسجيل البيانات و CD-R للتسجيل مرة واحدة) حوالي 30 مليار قرص.
رمز التجزئة المادة : قرص مدمج # سعة التخزين والسرعة. تقاس السعة التخزينية للقرص المضغوط بوحدة الميجا بايت و تتراوح بين 184ميجا بايت حتى 900 ميجا بايت ومن المنتظر انتهاء العمل بهذا النوع من الأقراص بعد انتشار ورخص اقراص دي في دي والتي تصل سعتها إلى 8 ميجا بايت.
كل قرص مدمج يحتوي فقط من معلومات لغير التعديل : يمكن قراءة القرص الضوئي باستعمال قارئ القرص الضوئي ، ولكن لا يمكن أن يكتب أو يسجل الا باستخدام آلة الجرافير.
ومن الأقراص الضوئية من البلاستيك ، على بعد حوالي 12 سم قطرا و 1.2 مم سمكا. وهذا يجعله حامل للمعلومات جد خفيف ، يمكن أن تحتوي على 650 أو 700 ميقا أوكتي من البيانات ، أي 74 أو 80 دقيقة من التسجيل الصوتي للبيانات في شكل الأصلي للأقراص المدمجة (16 بت ، ستيريو ، غير مضغوط ، 100 44 هرتز .
وهناك أيضا أقراص العالي القدرات ، ولكن من الممكن تواجد الأخطاء عند القراءة
.في عام 1984 قامت شركتا فيلبس و هيتاشي بعرض خاص لجهاز تشغيل القرص الصوتي اقرأ ما في الذاكرة فقط CD-ROM و ذلك بعد النجاح الذي صادفه القرص الصوتي CD و دخل الأسواق التجارية في النصف الأول من عام 1985 مع كافة المعايير و المواصفات الخاصة بالجهاز و القرص في مطبوع أطلقت عليه الشركتان المنتجتان اسم الكتاب الأصفر و هما فيلبس و سوني صاحبتا الامتياز لهذا القرص و أغلب الأقراص الرقمية و في عام 1987 ظهر القرص المضغوط الذي أضيفت له المعلومات الصورية الثابتة و المتحركة ليكون شاملا لكافة أوعية المعلومات الصوتية و النصية و الصورية الثابتة و المتحركة من قبل شركتي فيلبس و سوني و عرف بالقرص المتفاعل Compact Disc Interactive حيث أصبح بالإمكان الإطلاع و الاستفادة من كافة المعلومات بأوعيتها المختلفة من خلال وعاء واحد و بأسلوب عرض تفاعلي لجميع المعلومات و سرعان ما تطورت هذه الأقراص و ظهرت أنواع منها الأقراص Photo-CD الذي ظهر عن شركتي فيلبس و كوداك عام 1990 و له قابلية على إختزان الصور الفوتوغرافية .
والقرص المضغوط العادي يستطيع تسجيل الصوت بهيئة تتوافق مع المواصفات القياسية للكتاب الأحمر. يتكون القرص المضغوط من مجموعة من مقاطع الصوت الثنائية التي تم تسجيلها باستخدام ترميز بي سي إم 16-بت بمتوسط عينات (Sample Rate) يعادل 44.1 كيلوهرتز. و للقرص المضغوط قطر يبلغ 120 ملم، بالرغم من وجود إصدارات ذات قطر 80 ملم. يستطيع القرص ذو القطر 120 ملم أن يخزن 74 دقيقة من الصوت و يوجد الآن إصدارات بإمكانها تخزين 80 أو حتى 90 دقيقة. أما القرص ذو القطر 80 ملم فيستطيع تخزين 20 دقيقة من الصوت. و فيما بعد تم تبني تقنية الأقراص المضغوطة لاستخدامها في تخزين البيانات و التي أصبحت تعرف باسم "الأقراص المضغوطة - قراءة الذاكرة فقط" أو CD-ROM. في عام 2004 بيع من الأنواع الثلاثة للأقراص المضغوطة (CD-Audio لتسجيل الصوتيات الرقمية و CD-ROM لتسجيل البيانات و CD-R للتسجيل مرة واحدة) حوالي 30 مليار قرص.
رمز التجزئة المادة : قرص مدمج # سعة التخزين والسرعة. تقاس السعة التخزينية للقرص المضغوط بوحدة الميجا بايت و تتراوح بين 184ميجا بايت حتى 900 ميجا بايت ومن المنتظر انتهاء العمل بهذا النوع من الأقراص بعد انتشار ورخص اقراص دي في دي والتي تصل سعتها إلى 8 ميجا بايت.
كل قرص مدمج يحتوي فقط من معلومات لغير التعديل : يمكن قراءة القرص الضوئي باستعمال قارئ القرص الضوئي ، ولكن لا يمكن أن يكتب أو يسجل الا باستخدام آلة الجرافير.
ومن الأقراص الضوئية من البلاستيك ، على بعد حوالي 12 سم قطرا و 1.2 مم سمكا. وهذا يجعله حامل للمعلومات جد خفيف ، يمكن أن تحتوي على 650 أو 700 ميقا أوكتي من البيانات ، أي 74 أو 80 دقيقة من التسجيل الصوتي للبيانات في شكل الأصلي للأقراص المدمجة (16 بت ، ستيريو ، غير مضغوط ، 100 44 هرتز .
وهناك أيضا أقراص العالي القدرات ، ولكن من الممكن تواجد الأخطاء عند القراءة